ذكر الخوارزمي في كتاب ( مفيد العلوم ومبيد الهموم ) بابًا لاختلاج الأعضاء جميعها (( وهي حركة العضو أو البدن غير الإرادية أو الرجفان العضلي ))، وقال بأنه إذا اختلج عضو كذا يحصل من الخير كذا، وإذا اختلج عضو كذا يحصل من الشر كذا، وهكذا إلى آخر الأعضاء ما بين خير وشر، فهل لهذا الاختلاج من حكم وأصل؟ وإذا قيل بأنه لا أصل له نقول: قد وجدنا غالب ما ذكره الخوارزمي في باب الاختلاج عند التجارب صحيحًا، فهل ذلك من الأسباب العادية أم كيف؟ أفيدونا.
نشر في صحيفة الأهرام بتاريخ الثلاثاء 20-03-07 خبر بعنوان "تاريخ وفاتك على الإنترنت" وهو عن موقع الكتروني على شبكة الانترنت يزعم أصحابه أنه يحدد تاريخ وفاة الإنسان باليوم والساعة والثانية والغريب أن زواره يقدر عددهم بمئات الآلاف، ويشهد رواجا كبيرا بين مستخدمي الإنترنت يقدم الموقع للزائرين تاريخ الوفاة بدقة متناهية تصل إلي حد الثانية التي سيموت فيها الإنسان وفقا لعمره وجنسه وإذا كان مدخنا أو ممارسا للرياضة أم لا، ورغم أن الموقع يعترف بأن ما يقدمه لا يقوم علي أساس علمي, لكنه يؤكد أن هدفه حث الإنسان على اتباع حياة صحية ، فما حكم التعامل مع هذا الموقع ؟