كنت في شبابي مقصرا في الصلاة ، وقد منَّ الله عليّ وأصبحت محافظا عليها ، وأريد أن أقضي ما فاتني ، فهل يُمكن أن أقضيَ الصلاة الفائِتةَ الفرض والنافلة ؟ وكيف ذلك؟ أم أكتفي بصلاة النوافُل؟
ما معنى من "صلى الفجر في جماعة كان في ذمة الله"؟ وهل إذا فاتتني الصلاة في المسجد وصليت الصلاة مع زوجتي في البيت، كنت في ذمة الله؟ ماذا أفعل إذا أقيمت صلاة الفجر وأنا على جنابة؟ سمعت أنه أتوضأ وأصلي حتى لا تفوتني الجماعة، ثم لا أنتظر في المسجد وأعود مسرعا لأغتسل؟ أفيدونا أفادكم الله. وشكرا.