هل تجوز قراءة الأذكار فيما يطلق عليه الآن "الحمام"، مع العلم أنه أصبح واسعا، وانعدمت بالتقريب خشية النجاسة منه وفيه؛ حيث أصبح واسعا و"مسرمكًا"؟