هل يثاب الكافر على صلة الرحم والصدقة ورحمته بالحيوان وغير ذلك من سائر القربات؟ وهل إذا أسلم يؤجر على ما كان له من عمل سابق؟
في بلاد الكفار ما حكم تناول الأغذية أو الأدوية التي تحتوي على مشتقات حيوانية من غير الخنزير أو الحيوانات المحرم أكلها مثل مادة الجيلاتين؟ وإذا اعتبر الشرع ذبائح أهل الكفر ميتة؛ فهل لهذه المشتقات نفس الحكم؟ أفيدونا لأن هذا أكثر ما نواجهه في بلاد الغربة.
نسمع كثيراعن أن الكفر قسمان كفر أكبر وكفر أصغر فما حقيقة هذا الكلام ؟ وما هو معنى الكفر الأكبر والكفر الأصغر؟