من الأدب اللجوء إلى الله عند الكرب
الدنيا بالنسبة للإنسان المسلم إنما هي دار بلاء أو ابتلاء، ولا راحة للمؤمن في هذه الحياة، ولكن الذي علينا فعله هو الصبر على ما أصابنا، وكما أوصى لقمان ابنه فقال له: {يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ } لقمان:17 ومعنى عزم الأمور معزوماتها