حياة البرزخ وحياة الآخرة
سمعت من أحد الوعاظ أن الميت يشعر ويتألم ويسمع كل ما قيل أمامه حتى وطء النعال على قبره , واستشهد بحديث:(ما أنت بأسمع منهم)، وإني شاك في ذلك لعدم تسليم العقل به لأسباب، منها: عدم تألم المرء بما يفعل بجسمه إذا خدِّر بدنه بالبنج والروح فيه, فما باله بعد مفارقتها بدنه؟ وما هي الحقيقة في ذلك؟