الكفارة والنيابة في الصوم
لي قريب في مَطلع شبابه منذ ثلاثينَ عامًا لم يَقم فيها بصيام شهر رمضان دون عُذر مَقبول، وقد تابَ إلى الله وأصبح يَصومُ ويُصلي، بالرغم من أنه مريض، وكفَّر عن المدة التي لم يَصُمْ فيها، وقد أوصى أولاده بصَوم المدة التي لم يَصُمْها نِيابةً عنه فهل هذا صحيح ؟ جزاكم الله خيراً