هناك مقولة تحاول أن تشكك فى السنة النبوية وتدعي أنها متناقضة مع القرآن ومع نفسها ؛ فكيف نرد على هذا الادعاء؟
كيف يكون الرد على نَفَر من الناس يدعون اليوم عن جهالة أو عن عمد إلى الإعراض عن السنن وعدم الاعتداد بها في الدين، ويطعنون في الرواية والرواة ؟
هل تكفّل الله بحفظ الحديث كما تكفل بحفظ السنة، وهل هناك أحاديث صحيحة بهذا الشأن؟ -