هل هناك تعارض بين القرآن والسنة؟ فبعض الأحاديث مثلا تدل على أن الإسلام يدعو لقتل الناس إن لم يسلموا، والقرآن يرى أنه "لا إكراه في الدين"، فكيف نفهم الأحاديث مع تغاير المعنى في القرآن؟
هل تكفّل الله بحفظ الحديث كما تكفل بحفظ السنة، وهل هناك أحاديث صحيحة بهذا الشأن؟وهل السنة وحي؟
كيف يكون الرد على نَفَر من الناس يدعون اليوم عن جهالة أو عن عمد إلى الإعراض عن السنن وعدم الاعتداد بها في الدين، ويطعنون في الرواية والرواة ؟
البعض يحاول أن يشكك فى السنة النبوية ويدعي أنها متناقضة مع القرآن ومع نفسها ؛ فكيف نرد على هذا الادعاء؟