ما معنى استعاذة قارئ القرآن بالله من الشيطان الرجيم؛ والاستعاذة عموما ؟وكيف يكون المسلم في معية الله؟
قال النووي في شرحه لمسلم: وأصله الشيء المكروه من قول أو فعل أو مرئي، وكانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح، فينفرون الظباء والطيور، فإذا أخذت ذات اليمين تبركوا به، ومضوا في سفرهم وحوائجهم، وإن أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم وتشاؤموا بها، فنفى الشرع ذلك وأبطله ونهى عنه، وأخبر أنه ليس له تأثير ينفع ولا ضرر، فهذا معنى
سوء الظن آفة خطيرة ولكن من ابتلي بهذا الأمر كيف يتخلص من هذا الخلق الذميم؟
ماذا يجب على المريض عند حالة الاحتضار أيغلب الخوف من الله أم الرجاء فيه؟