هذا الحديث لم نجده من قول النبي ﷺ ،وإنما أخرجه أبو نعيم في الحلية (10/399)، من قول محمد بن كعب القرظي، قال: قرأت في التوراة أو قال: في صحف إبراهيم الخليل – عليه السلام – فوجدت فيها: يقول الله: يا ابن آدم ، ما أنصفتني خلقتك ولم تك شيئاً وجعلتك بشراً سويا، خلقتك من سلالة
يقول الله سبحانه وتعالى: ( لئن شكرتم لأزيدنكم ) كيف يقوم المسلم بشكر الله سبحانه وتعالى، وما هي أقسام الشكر؟
يُلاحظ أنَّ بعْض النَّاس إذا أُعْطوا نُقودًا، أو التَقَطُوها من الأرض يُقَبِّلونها فما رأي الدين في ذلك؟