حدود النفقة الواجبة على الزوج

هل يجوز شرعا للزوج أن يضيق على زوجته وأولاده في النقفة وقد وسع الله عليه، وآتاه من فضله؟وماذا تصنع الزوجة إذا قتر عليها زوجها في النفقة؟

تعرف على ماذا تفعل الزوجة إزاء زوجها البخيل، وهل لها أن تأخذ منه دون علمه، وما هو مقدار ما تأخذه دون علمه؟

ما هي أسباب النفقة التي أوجبها الشرع على المسلم ؟ ومن هم أصحاب النفقة التي أوجبها الشرع وما هي الآيات والأحاديث الدالة على ذلك؟

هل العم ملزم بنفقة ابن أخيه البالغ من العمر أقل من عشر سنوات مع وجود أب الولد القادر على الكسب ولكنه فقير ،ومع وجود أم الولد الموسرة؟‏

إذا كان الزوج يهدد بالطلاق ويخاصم زوجته أيام، ومن خوفها منه تدخر نقودا من غير علمه لتأمين حياتها.. فهل هذا الفعل حرام؟ 

تعرف على ما هو حكم النفقة على المعقود عليها متى تكون وما هو الضابط في ذلك، ومتى تستحق المرأة النفقة على زوجها؟

هل يجوز سفر الزوج بإحدى زوجاته إلى الحج دون أن توافق الأخرى، وما حكم من لم يعدل بين زوجاته، وهل للزوج يميل كل الميل إلى زوجة دون أخرى؟

إذا كان الرجل رب البيت وكل الأشياء التي يحضرها للبيت من حر ماله؛ فما هي الأشياء التي تخص الزوجة ولا يحق له التصرف فيها من الناحية الشرعية؟

تعرف على ما هي النفقة الواجبة على الزوجة،وما هو مذهب الشافعية في تقدير النفقة،وكيف يتم تقدير النفقة عينًا أو نقدًا؟

تعرف على حكم هجر الزوجة بيت زوجها بسبب فقره، وهل يجب على الزوجة البقاء في بيت الزوج وهو لا يقدر على الإنفاق؟

تعرف على حكم فيما لو مات الزوج وكان له حساب بنكي مشترك مع زوجته، فماذا تفعل الزوجة في الحساب بعد وفاة زوجها؟

الأصل أن الزوجة ليست مكلفة بالنفقة على بيت الزوجية بل الواجب يقع على عاتق الزوج ولكن إذا عملت الزوجة، وترتب على عملها مصاريف إضافية فإن هذه المصاريف تقع على الزوجة العاملة بل إن بعض الفقهاء قالوا إن البيت يحتاج إلى خادم بسبب عمل المرأة فيجب على المرأة أن تساهم في أجرة الخادم. ومن هنا فإننا

العلاقة بين الزوجين تقوم أول ما تقوم على المودة والرحمة والعشرة بالمعروف قبل أن تقوم على الحقوق والواجبات، وعلى الزوج أن يوفر لزوجته المسكن والغذاء والكسوة والدواء بحسب قدرته ويساره بالمعروف . وعلى الزوجة – وقد توفر لها ذلك – أن تنهض لمهمتها الأساسية من حسن التبعل لزوجها، وحسن إعداد بيت الزوجية ليكون المرفأ الذي

يقول الشيخ جاد الحق علي جاد-رحمه الله الله تعالى- شيخ الأزهر الأسبق: المقرَّر في الشريعة الإسلامية أنَّ عقد الزواج سبب وجوب النفقة للزوجة على زوجها، وشرطُ وجوبها احتباسُها لحقِّه وقَصْر نفسِها عليه انتفاعًا بثمرات هذه الزواج، ووجوب نفقة الزوجة بشروطها على زوجها ثابت بأدِلّة، منها قول الله تعالى: (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ ولاَ

هل يجوز للمرأة أن تتصدق أو تهدى من مال زوجها بدون إذنه وما الحكم إذا كان المال مالها ؟

هل تجب على الزوج نفقة علاج زوجته، أم أن النفقة عليها هي ؟