جاء في القرآن الكريم قول الجِنِّ للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ (إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى) فلم لم يذكروا الكتاب الذي أُنْزِلَ عَلَى عيسى، وهل آمن هؤلاء الجِنُّ بسيدنا مُوسى وكانوا من اليهود؟
نسمع أن لليهود كتابًا يسمى التلمود، فهل هو من الكتب المُنزَّلة من عند الله كالتوراة؟