قد يتعرض المرء لمفاتن كثيرة ،فكيف الطريق إلى غض البصر؟
بعض الشباب هداهم الله يستغلون شبكة الانترنت فيما حرم الله من تصفح المواقع الإباحية ويضيعون أوقاتهم وأموالهم .ما هي النصيحة لهؤلاء الشباب ؟
ما هي الوسائل المعينة على غض البصر، وما هي أقوال العلماء في الوسائل المعينة على غض البصر؟
ما صفات الغرباء الذين ذكرهم النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه وأثنى عليهم وجعلهم يصلحون ما أفسد الناس حتى يتأسى بهم ؟
كيف تكون الرؤيا الصالحة، وما هي آثار التقوى في حياة المسلم، وما هي ثمرات التقوى، والآثار العاجلة والآجلة لتقوى الله تعالى؟
تعرف على حكم هجر الزوجة بيت زوجها بسبب فقره، وهل يجب على الزوجة البقاء في بيت الزوج وهو لا يقدر على الإنفاق؟
تعرف على حكم العمل بشركة تتعامل مع بنك ربوي وذلك من خلال عمل برامج لحساب و تقديم الفوائد لأصحاب البنك الربوي؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا الصادق الامين محمد صلى الله عليه وسلم …...، وبعد نود أن نستفتيكم في أمر طالما حيرنا لوقت طويل تششتت فيه الأراء وتعددت بشأنه وجهات النظر، وقبل أن نقدم سؤالنا دعوني أعطي لمحة عن الواقع الذي نعيشه، فنحن والحمد لله عائلة مسلمة نعيش في أوروبا وفي فلننده على وجهه التحديد منذ ما يزيد عن خمس سنوات، فكرنا أكثر من مره بشراء شقة سكنية تكون مسكنا لنا، وفي الواقع أن شراء مسكن بالدفع نقدا في هذا البلد صعب للغايه أو على الأقل في المدى المنظور، والوسيلة البديلة والتي نراها مناسبة لذلك وتمكننا من تحقيق ذلك هي الأقتراض من البنوك، حيث أن البنوك في هذه البلد تقدم نوعاً من التسهيلات لقروض الاسكان، والدولة كذلك تقدم نوعا من الدعم لمقتريضي الاسكان وذلك بتخفيض نسبة ضريبة الدخل المقتطعة من الراتب. ولكن وكما تعلمون فاٍن البنوك تتقاضى ما يسمى بالفائدة –الربا- وتتفاوت نسبتها –كما تعلمون- حسب القيمة المقترضة ومدة السداد . كنت في السابق قرأت الفتوى الصادرة عن المجلس الأوربي للافتاء ، كما هو مرفق عنوان الفتوى المقصودة على الانترنت بطي هذه الرسالة. وكما فهمت من صيغة هذه الفتوى فـإنه يجوز التعامل مع البنوك في حال عدم وجود وسيلة أخرى بديله عن ذلك، ولكن نصت الفتوى كذلك على جواز الاقتراض من البنوك في حالة الضرورة ، والسؤال كيف تُقاس الضرورة ؟ حيث أن هذه الصيغة غير واضحة تماماً وتُفهم بطرق مختلفة. وبهذه المناسبة أود أن أُبين لكم انني أعمل بوظيفة دائمة وبراتب جيد جداً ، وحتى بعد إقتطاع الضريبة فإنه يتبقى لي مبلغاً جيداً جداً يعتبر ضمن المعدل لمعظم الأشخاص العاملين في مثل سني وفي مثل وظيفتي في هذا البلد ، حتى لو أخذنا بعين الاعتبار أبناء البلد الأصليين فأنا والحمد الله أستطيع أن أوفر احتياجات عائلتي من مسكن وملبس وطعام وشراب وبمستوى جيد جداً والحمد الله تعالى، ونسأله من فضله العظيم أن يرزقنا دائماً رزقاً حلالاً طيباً وأن يبارك لنا فيه ، طبعاً مسكني الحالي بالأجرة وبعد تلك كل المصروفات يبقى لي مبلغ نوفره لظروف المستقبل ونتصدق منه من حين الى أخر عسى الله أن يطرح لنا فيه البركة، مع العلم أننا لا ننوي الاقامة في هذا البلد طول العمر وكله بمشيئة الله . أرجوا منكم اخوتي الأفاضل أن تفتونا في أمرنا هل يجوز لنا مع كل هذه الظروف أن نقوم بالاقتراض من البنوك لشراء السكن وهل أستطيع أن أعتبر السكن من ضروريات الحياة ، وعليه تنطبق مبدأ الضرورة الواردة في الفتوى آنفة الذكر حيث كما ذكرت لكم سابقاً بأن الدولة أيضاً تقدم لنا بعض التسهيلات عسى الله أن يهدينا بكم الى طريق الصواب وأن يجعل مؤانا وإياكم الجنة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم في الله موسى
إذا بدأت الإجازة الصيفية والنفوس تشتاق إلى استغلالها بما يُرضي الله-عز وجل- فما هي الوصية في ذلك ، وما واجبنا في الإجازة الصيفية؟
تعرف على أي أساس تُبنى الطبقات الاجتماعية في الإسلام ؟ وكيف تكون ؟ وإلى أي حد توجد ؟ وذلك من القرآن والسنة ؟
ما هي آثار التقوى على المسلم في الدنيا وألاخرة ؟
يقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: " مَنْ لَم تَنْهَهُ صَلاتُه عَنِ الفَحْشَاء والمنكر لم يَزْدَدْ مِنَ الله إلا بعدًا، وكثير من الناس يُصلُّون ومع ذلك لا ينتهون عن الفحشاء والمنكر فهل نقول لهؤلاء: لاتُصلوا ما دامت صلاتكم لا تَنْفع ؟