هل يمكن للإنسان أن يرى سيدنا جيريل عليه السلام في الدنيا؟ وما هو الدليل على رؤية الناس عدا الأنبياء لجبريل عليه السلام؟
ما رأي الدين في بعض الرسوم الكاريكاتيرية التي تظهر في الصحف ويسخر فيها أصحابها من عالم الآخرة، حيث يصورون ملائكة الرحمة أو زبانية الجحيم في صورة مُهرجين أو مستهترين؟