هذا الحديث لم نجده من قول النبي ﷺ ،وإنما أخرجه أبو نعيم في الحلية (10/399)، من قول محمد بن كعب القرظي، قال: قرأت في التوراة أو قال: في صحف إبراهيم الخليل – عليه السلام – فوجدت فيها: يقول الله: يا ابن آدم ، ما أنصفتني خلقتك ولم تك شيئاً وجعلتك بشراً سويا، خلقتك من سلالة
هذا الحديث رواه الطبراني عن ابن مسعود، ونصه: “إذا ذكرأصحابي فأمسكوا و إذا ذكرت النجوم فأمسكوا و إذا ذكر القدر فأمسكوا” وقال عنه الألباني في السلسلة الصحيحة: ( صحيح ) انظر حديث رقم : 545 في صحيح الجامع.
ما هو شرح حديث النبي صلى الله عليه وسلم : " المؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف.." وما هي أقوال أهل الحديث في ذلك؟
بعض الناس يوزع حديث الذي جمع فأوعى، وذلك قربة إلى الله تعالى، فما هو صحة هذا الحديث ، وهل يجوز للمسلم أن ينشر شيئا في الدين دون أن يتثبت؟