من المعلوم أن الإسلام حذر من الجدل، ولكننا نرى بعضَ الآيات القرآنية تأمر بالجدل فهل من الممكن التوفيق بين هذه الآيات ؟
ما تحقيق القول في مرويات كتاب (هرمجدون آخر بيان يا أمة الإسلام) ، وكذا الأحاديث التي ورد فيها ذكر السفياني وأصحاب الرايات السود ؟
ما السبيل للتخلص من مرض العشق اللعين، الذي إذا أصاب القلب- والعياذ بالله- أصابته غشاوة، فلا يفرق بين حق وباطل أو بين حلال وحرام؟