حكم الحلف كذبا على أمر قد مضى: إذا حلف الشخص بالله كاذباً على أمر قد مضى فإن هذا يعد يميناً غموساً ولا حول ولا قوة إلا بالله، وليس فيه كفارة إنما عليه التوبة والاستغفار، وإن كان قد اقتطع به حقاً أو ضر بيمينه أحداً فعليه أن يرد الحق إلى صاحبه إن أمكن و إلا فليتحلل
حلف رجل يميناً على قطعة أرض أنها له ولم تكن الأرض له، وقد راجع نفسه ويريد الآن أن يتوب فماذا يصنع؟
ما هي كفارة اليمين الغموس بكثرة واستمرار ؟ هل بنفس كفارة اليمين الغموس مرة واحدة ام اكفر عن كل يمين غموس حلفت به كذبا؟ مع العلم اني لم اتذكر عدد مرات اليمين الغموس التي حلفت بها كذباوبغير حق
ما رأْي الدين إذا حلَف الإنسان كذبًا على أمر من الأمور ضيع به حقا على الغير، وهو يعلم أنه كاذب؟ وهل يتقبل الله دعاءه؟
تعرف على حكم من حلف يميناً يتعمد الكذب فيها ، هل يعجل الله له العقوبة في الدنيا؟
تنتشر في الأسواق ظاهرة غير مقبولة ، وهي أن يقول البائع هذه السلعة علي بكذا ، بينما هي بسعر أقل ، بل يريد بذلك زيادة في الربح ، ومنهم من يحلف على ذلك ، فما الحكم ؟.
في كفّارة الحِنثِ في اليمين، هل يُمكن إخراجُ النُّقود بدلَ الطعام، وهل يُشترَط أن يكون الصِّيام متتابعًا؟
ما هي اليمين الغَموس، ولم سُمِّيت بذلك، وما هي كفّارتُها؟