سمِعنا في قصّة الإسراء والمعراج أنّ النيل والفرات ينبُعان مِن سدرة المُنتهى في السّماء، فكيف يتّفق ذلك مع ما هو معروف عن منابع كل منهما في أفريقيا وآسيا؟