أنت ومالك لأبيك
سافرتُ إلى بعض البِلاد وكنت أرسل لأبي ما أدَّخِره من أجل أن يَبنيَ لي بيتًا أو يشتري أرضًا أكسب منها عيشي عندما أعود إلى بلدي، فوجدت أبي سجَّل ما اشتراه باسمه هو وقال إنه شركة بينك وبين إخوتِك، ولما قلت له: وأين كَسبي؟ قال لي، أما تعرف أن الرسول قال للولد: أنت ومالُك لأبيك ؟ فهل هذا صحيح؟