لقد اقترفت ذنبا يستوجب حدا من حدود الله وحرارة المعصية تؤرق مضجعي، وأريد أن أطهر نفسي من جرم معصيتي، فهل علي أن أذهب إلى بلد إسلامي تقام فيه الحدود ليقام علي الحد لتهدأ نفسي ويستريح قلبي أم ماذا بالله عليكم؟
بسم الله الرحمن الرحيم أنا شاب في الخامسة والثلاثين من عمري وأب لطفلين. وقد أوقعني الشيطان في الزنا مرتين. مرة قبل الزواج ومرة بعده. وندمت على ذلك ندمًا شديدًا فهل يقبل الله توبتي؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته