قال تعالى: (واذْكُرْ في الكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّه كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا. وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا) (سورة مريم: 56 ـ 57 ) فما هو الأمر الذي بسببه رفَعَه الله إليه، وأين مكانه، ولماذا لم يرفع غيره من الأنبياء؟