هل هناك مبالغة من بعض علماء العصر الحديث بالنسبة للإعجاز العلمي في تفسير كل آيات القرآن على أنها ظواهر علمية؟ حتى وصل بعضها لمرحلة السخرية بالقرآن. كما سمعنا أيام حملة المقاطعة للدنمارك بأن الآية سبعة وخمسين، أو السورة سبعة وخمسين هي نفس بضاعة الدنمارك. وهل هذه الدرجة هي تحصيل تفخيم موضوع الإعجاز العلمي في القرآن الكريم؟
تعرف على بعض أسماء الكتب التي ألفت في أوجه الإعجاز في القرآن، وما هي أحسن أوجه الإعجاز في القرآن، ومن وجوه الإعجاز في القرآن الكريم؟