تعرف على ما هي الروح؟ وأين تكون قبل دُخولها الجسد؟ وأين تسكن بعد خروجها منه؟ وهل تظلُّ في عالَمنا هذا؟ وما حقيقة تحضير الأرواح؟
الأبراج والتنجيم في الإسلام، و ما هو علم النجوم المنهي عنه، وما هو التنجيم وعلم النجوم في الإسلام؟
تعرف على حكم التعامل مع الأبراح وحظك اليوم، ويتكلم بالغيب، وهل يجوز تصديق هؤلاء الأشخاص؟ وهل هي كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم؟
هناك من يزعم معرفة أمور غيبية من خلال قراءة النجوم وأحيانا يقع ما أخبر به فما هو الحكم الشرعي حول هذا الأمر؟
ما حكم امرأة ذهبت إلى شيخ، وسألته عن شيء وقع لها وهي صائمة؟ تريد أن تعرف عن الشخص الذي سرق بيتها؟
تعرف على هل القرآن لا ينفي وجود كائنات قبل الإنسان كالديناصورات.
ما حكم الكلام في المغيبات؟
سمعت شيخا يقول : إن أعمال الأمة تعرض على النبي صلى الله عليه وسلم كل أسبوع مقيدة في كتاب , وأن من ينكر هذا فهو كافر ، فأستفهم من سيادتكم عن صحة ما سمعته من الفقيه وعن الحكمة من العرض على رسول الله وكيفيته ؟
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهن إلا الله ..الحديث رواه البخاري) ، والمفاتيح الخمسة هي المذكورة في قوله تعالى : "إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "، فكيف تفسر هذه النصوص أمام توصل الإنسان اليوم بالعلم الحديث والتقنية المتطورة في علم الطب والأرصاد إلى معرفة الكثير عن الجنين في بطن أمه ومعرفة زمان ومكان نزول المطر؟
مازال كتاب هرمجدون يثير بعض القضايا في الغيبيات، نلقي بعض الضوء على الكتاب من ناحية التعامل مع الغيبيات كقواعد حاكمة، حتى لا يتكرر ما تكرر؟
هل صحيح أن كتاب هرمجدون به أخطاء وقع فيها كاتبه ، وما هي الاخطاء التي وقع فيها المؤلف؟ وما هي أقوال العلماء في هذا الكتاب؟
لماذا خَلَقَ الله الدنيا؟
ما موقف الإسلام من أقوال الفَلكيِّين في أوّل كلِّ سَنة عن الأحداث التي ستحصُل في الكَون ؟ وهل يأثم من يصدق هذه التنبؤات؟
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " قل خيرًا أو اصمت " . فهل الكلام الكثير حرام على ضوء هذا الحديث ؟