يقول سبحانه وتعالى: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم) (المائدة: 89) فهل الحلف بالكعبة والشرف والأب، من اللغو ؟ أم أن اللغو هو الحلف بالله لغير حاجة ؟
إذا حصل ووجدنا باب الكعبة مفتوحا فهل لنا أن نصلي داخلها و أين تكون القبلة عندئذٍ ؟ وجزاكم الله خيرا.