يتَّخذ بعض الناس لهم قبورًا وهم على قيد الحياة، ثم تزداد عنايتهم بهذه القبور، ويَزيدون في زخرفتها، فهل يجوز هذا شرعًا؟
تُوفِّي زوجُها ودُفن بمَقابر المسلمين وسَط الأغلبية مِن مقابر المسيحيين علمًا بأن طبيعة بناء مقابر المسلمين في تلك المنطقة تَتِمُّ على أساس تسوية قمَّتِها بسطح الأرض. ومِن المألوف قيام أهالي المُتَوفَّى بحفر بعض الآيات القرآنية على سطح مقابر موتاهم، وعند تشييع الجنائز أو زيارة المقابر يتمُّ السير بالأحذية على تلك الآيات القرآنية، حيث تجهل الغالبية العظمى مِن المسلمين هناك حُرمة هذا العمل الشنيع.
ما الحكمة من الدفن، وما هي أقوال الفقهاء في ذلك؟ وما هي الضوابط التي يجب أن تراعى في عمل القبور للمسلمين؟
ما حكم بناء القبر بالطوب الأحمر والأسمنت أو الخرسانة،وهل يشترط حفر مكان داخل القبر عند الدفن أم يوضع المتوفى داخل القبر فقط ، اشتريت مساحة 15 م2 بجوار المقابر وأريد إقامتها بالطوب اللبن ولكن قد تتعرض للنبش ، فهل أبنيها بالطوب اللبن أم بالطوب الأحمر والأسمنت كباقي المقابر عندنا ؟
ما هي الحالات التي يجوز فيها نبش القبور أم أن الأمر حرام على إطلاقه؟ حيث يتساهل الناس كثيرا في هذا الأمر؟
هل يجوز كتابة لفظ الجلالة أو ذكر آية من القرآن عند كتابة الرسائل والدعوات أم يجب ترك ذلك خوفا من تعريض لفظ الجلالة للامتهان؟
ما هي صفة زيارة القبر الصحيحة والخالية من البدع؟ وهل إذا جئت إلى القبر يسن أن أقول السلام عليك يا… ثم أقول له أنا فلان بن فلان؟
أيهما أفضل التسطيح أم التسنيم في القبر؟
هل يجب أن يوجَّه الميت في قبره إلى جهة القبلة، أم يجوز توجُّهُه إلى غيرها
يقول بعض الناس : إن بناء القبر بالطّوب الأحمر تشاؤُم بدخول مَن دفن فيه النّار ، فهل هذا صحيح؟
نرى بعض المقابر مكتوبًا عليها آيات قرآنية وأسماء من بَنَوْها، فما رأي الدِّين في ذلك؟