هذه شبهة طرحها بعضهم من خلال هذه الرواية، ورد في الموطأ (1733) حدثني عن مالك، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة بنت عبد الرحمن، أن أبا بكر الصديق –رضي الله عنه- دخل على عائشة –رضي الله عنها- وهي تشتكي، ويهودية ترقيها، فقال أبو بكر: ارقيها بكتاب الله. يقول هذه المبتدع: كيف يجوز طلب الرقية من الكافر؟ حيث إن فيها تزكية لباطنه.
هل لو ارتد المسلم عن الإسلام ومات على الكفر يَرِثه أبناؤه أم لا يرثونه؟ وإذا كانوا لا يرثونه فأين يذهب ماله؟ ولمن يكون؟ ولو مات أبوه أو ابنه هل يرثه وهو على ردته؟
لو قَتَلَ مسلمٌ كافرًا هل يُقتَص من المسلم ويُقتل؟
ما حكم الولاية بين المؤمن وغيره من أهل الكتاب ومن المُشركين؟
ماهو حكم المسيحية إذا أعلنت إسلامها وهى متزوجة من مسيحى هل يعتبر هذا الزواج باطلا؟