يحدث كثيرا في هذه الأيام أن تجرى المسابقات العلمية بين الناس والفائز تحدد له الهيئة المنظمة لهذه المسابقة جائزة فما حكم هذه الجوائز؟
ما هو حكم الجوائز الممنوحة لأصحاب الحسابات في البنوك؟ومتى يجوز رصد جوائز مالية لأصحاب الحسابات؟
تطالعنا كل يوم قنوات الفضاء بمسابقة جديدة، وسيلة الاشتراك بها سهلة وميسورة، وتعد بملايين الريالات أو الدولارات، فهل الاشتراك في هذه المسابقات يجوز؟ وجزاكم الله خيرا
ما هو الحكم الشرعي للهدايا يعلنها التجار لِمَن يَشتري مِنهم بما لا يقِلُّ عن قدر يحدِّدونه حيث يعطُون المُشتري قسيمة يجري السحب عليها؟
ما هي القرعة وما هي الحالات التي تجوز فيها،وما هو حكم القرعة في توزيع الجوائز والهدايا؟
قد تَلجَأ بعض الجهات إلى عمل قُرْعة لتوزيع جائزة على بعض من قَدَّموا عملاً يَستحِق الجائزة، فهل هذا مشروع؟
الجوائز التي تأتي عبر البريد الإلكتروني من جهة معلومة موثوق بها. هذه الجائزة التي جاءت نتيجة القرعة لو كانت قد جاءت عن طريق الاشتراك في الكوبونات، أو دفع قسيمة اشتراك يكون هذا من الميسر. وأما لو جاءت دون شيء من ذلك، بمعنى أنه لم بدفع أي مال لها فيمكن أخذها، والانتفاع بها. والجوائز التي تمنح
هناك فرق بين الحساب الجاري، وبين الحسابات الاستثمارية بكافة مسمياتها. فالحساب الجاري لا يحصل فيه صاحبه على أرباح، وهو عرضة لأن يسحبه في أي وقت. أما الحسابات الاستثمارية فهي التي ينتظر فيها صاحبها ربحا، وما يأخذه المستثمر من جراء فتح هذا النوع من الحساب في البنوك الإسلامية لا يسمى فائدة ولا هدية ولا هبة، ولكنه
ماحكم منح حوافز وجوائز لمن يتوقع نتائج مباريات كرة القدم على أن ذلك يحتاج إلى دراسة وبحث ومجهود؟
إذا كانت الشركة منظمة المسابقة هي التي تدفع الجائزة من مالها الخاص دون أن تلزم المشاركين بدفع رسوم للاشتراك حتى لو كانت مقنعة كرفع أسعار المكالمات الهاتفية فحينئذ يكون أخذ الجائزة مشروعا ، ولا بأس بدفع رسوم تحويل الجائزة إلى الفائز، ولكن قد يعرض لهذه الجهات المنظمة ما يدخلها دائرة الحظر أو الكراهة كأن تكون