متى يقبل الله سبحانه وتعالى عمل العبد ؟ وما هي الشروط في العمل كي يكون صالحاً مقبولاً عند الله سبحانه وتعالى ؟.
في عالم التجارة والمال مجالات واسعة للكسب والحصول على الأموال ولكن هنالك أمور كثيرة يقف المرء حائراً أمامها ، هل يجوز هذا العمل شرعاً ؟!
متى يضيع الأجر على الإنسان المسلم عن فعل صالح فعله..؟ وما هي مظاهر الشرك؟ وما الذي يحبط العمل وأقوال العلماء في ذلك؟
تتطلب ظروف عمل البعض التعامل مع بعض المحرمات، ولا يذكر فيها الله، بل قد يكون فيها غيبة أو نميمة أو شرب خمر فماذا على الموظف تجاه ذلك؟
بعض المباني تستخدم في أنشطة محرمة في الغرب، فما موقف شركات الإنشاءات والمقاولات وعمال البناء من قبول هذه الأعمال ؟
حكم العمل بالفنادق التي تبيع الخمور، وهل على المسلم الذي يعمل في هذه الأماكن ترك العمل أم يجوز البقاء طالما أنه لا يقدم هو الخمر بنفسه؟