ما هو حكم التواصل بين من ينويان الخطبة مستقبلا، وهل يجوز أن يكون هناك علاقة بين شاب وفتاة حتى ولو لم تكن في الحرام؟
ما هو حكم التواصل بين الشاب والفتاة بنية الزواج، وما هي أقوال العلماء عن حكم المراسلات الخاصة بين الجنسين؟
ما تفسير قوله تعالى : [ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ]( النساء : 34 ) . وما معنى هذه القوامة ، وما معنى هذا التفضيل؟
من منطلق أن الزواج ينعقد بالإيجاب والقبول، فهل يعتبر الزواج شرعيًّا إذا أعلن كل من الرجل والمرأة بأنهما زوجين شرعيين أمام الله، حتى وإن لم يكن هناك شهود، وهل يجوز لهما أن يَخْلوَا وأن يعزما النكاح؟