أنا بلغْت من العُمر خمسين سنة، والعادة الشَّهرية غير منتَظمة، فقَدْ يَمُرُّ شهران وثلاثة دون أن أرى دمًا، وإذا نزل كان بسيطًا ثم يَنقطع مدةً طويلة، فما حُكْم الشرع في هذه الحال، هل يُعتَبر الدَّم بعْد هذه السنِّ حيْضًا؟
لماذا يَحْرُم الصّوم مع العادة الشّهْريّة للمرأةِ