هل البحث عن عمل إضافي أو السفر خارج البلاد لزيادة الدخْل يدل على عدم رضا الإنسان برزق الله، أو يتنافى ذلك مع التوكل؟
ما هو الحكم الشرعي في خروج الموظف أثناء عمله بعذر وبدون عذر، وما هي أقوال العلماء في ذلك؟ وماذا يفعل من كان هو المدير ولا يوجد من يستأذنه؟
في عالم التجارة والمال مجالات واسعة للكسب والحصول على الأموال ولكن هنالك أمور كثيرة يقف المرء حائراً أمامها ، هل يجوز هذا العمل شرعاً ؟!
لي سؤال قد حيرني وأريد له جواباً لا للتشكيك وحب المجادلة ولكن ليطمئن قلبي: قال لي أحد الأشخاص مجادلاً ومخطئا بأنّ إجبار المحلات على الإغلاق في أوقات الصلاة بدعة متعللا بقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة) ووجه استدلاله أن إغلاق المحلات ومنع البيع يكون فقط في صلاة الجمعة أما غير ذلك فلا يجوز. أفيدوني بأسرع ما أمكنكم جزيتم خيراً، مع العلم أن هذا الكلام واجب الرد لأنه أخذ ينتشر كالفتنة بين الناس.
تتطلب ظروف عمل البعض التعامل مع بعض المحرمات، ولا يذكر فيها الله، بل قد يكون فيها غيبة أو نميمة أو شرب خمر فماذا على الموظف تجاه ذلك؟
متى يضيع الأجر على الإنسان المسلم عن فعل صالح فعله..؟ وما هي مظاهر الشرك؟ وما الذي يحبط العمل وأقوال العلماء في ذلك؟
هل:" في التأنِّي السلامة" حديث وهناك حديثا آخر يقول:" أفضل الصلاة في أول وقتِها" فكيف نوفِّق بين التأنِّي والمبادرة؟