ما الحكم فيمن سافر ونوى أن يصلي الظهر والعصر جمع تأخير ولكنه وصل إلى بلده بعد دخول وقت صلاة العصر بساعة فهل يصح أن يجمع الصلاتين جمع تأخير؟
أثناء المُحاضرات في الجامعة هل يخرج الدَّارِسون للصلاة عند سماع الأذان، وقد تكون المُحاضرة لمُدة ساعتين وبالتالي قد تفوت صلاة المغرب؟
يبدأ عملي في وقت صلاة الفجر تمامًا، فماذا أفعل؟ وهل من الممكن أن أؤخر الصلاة حتى أنتهي من العمل والمدرسة؟
أريد أن أستفسر عن واقعة حدثت لي : كنا أنا وأمي وأختي في زيارة عند أحد أقاربنا، وأذن المغرب فأردت أن أصلي فصممت أختي أن نمشي في التو؛ لأن لديها ميعادًا مع زوجها، وكنت أنوي أن أصلي أولا، ولكن وجدتها همت بالذهاب للانصراف وحدها، وأنا الذي أعرف القيادة، ولو كنت تركتها لرجعت بمواصلات، وغير ذلك لظلت تقاطعني شهرا على الأقل؛ فهذا طبعها، فماذا كنت أفعل؟. وقمت بتوصيلها أولا للمنزل، وعندما عدت إلى المنزل أديت صلاة المغرب، أعرف أنني فضلت رضاها عني عن خير الأعمال وهي الصلاة على مواعيدها، هل يعد هذا شركا أصغر أم ماذا ؟ ولكن الله لا يرضى بقطيعة الرحم ولا تتنزل الرحمة على قوم بهم قاطع رحم؟. أرجو إفتائي بالتصرف الصحيح في مثل هذا الموقف؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل الذين يؤخرون الصلاة عن وقتهاآثمون ؟ وما المقصود بالوقت ؟