كثير من العلماء يقولون بأن الأرض هي التي تدور، والله جل وعلا يقول: (وسخر الشمس والقمر كل يجري إلى أجل مسمى) كيف نوفق بين رأي العلم وقول القرآن الكريم ؟.
ما تفسير قوله تعالى : ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيم)؟ِ
يُقال إن الشمس عند الغروب تسْجد تحت العرش، فهل هذا صحيح؟ وما هي دلالات ذلك كما جاءت في القرآن الكريم ومن الأحاديث؟