نعلم أن هناك شفاعة عُظمى للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يوم القيامة فهل له شفاعات أخرى وهل لغيره من الناس شفاعة وما حُكمها؟
علمنا أن القرآن يشفع لأصحابه يوم القيامة، فهل هذه الشفاعة للذين يحفظونه في صدورهم، أم للذين يداومون على تلاوته من غير حفظ؟
تعرف على هل يجوز للإنسان أن يُساعد إنسانًا ضعيفًا بأن يتوسط له عند صاحب منصب لنيل خير أو دفع شر؟ وهل تقبل هذه الوساطة؟
ما الحكمة من اختصاص الله سبحانه وتعالى بعض عباده بالشفاعة في آخرين ؟