الحديث الشهير الذي جاء فيه: صنفان من أهل النار لم أرهما، هل وردت في آخره عبارة "العنوهن فإنهن ملعونات" ؟ وما المقصود بها؟
تعرف على حكم شرب المخدرات وهل القليل والكثير سواء، وهل يعتبر متعاطي المخدرات كافر أم هو مسلم طالما لم يكفر بالله؟
هل باب التوبة مفتوح للعبد مهما فعل من المعاصي والذنوب مهما طال به الزمن حتى لو فعل فاحشة قوم لوط وحتى لو أرتكب الذنب في رمضان؟
هل التوبة تمحي السيئات التي ارتكبت بها؟
تعرف على هل التوبة تقبل على أي حال، وما هي أقوال العلماء في التوبة ، وكذلك أقوال العلماء في توبة المرتد وتكرار الردة والتوبة؟
كيف يتم الستر على الفتاة التي زالت بكارتها بمنكر، وهل يجوز الإيهام بأنها ما زالت بكرا؟ وماذا على الزانين إذا تابا إلى الله تعالى؟
بسم اللة الرحمن الرحيم انا نفسى بجد تحلولى هزة المشكلة التى تنغص على حياتى انا محرجة ان احكى ولكن لا بديل لانى متعبة الى حد اللة وحدة هو الذي يعلم بما بى انا مطلقة تزوجت منذ 4سنوات ولكن قبل ان اتزوج كان لى علاقة بشاب كان يريد الزواج بى ولكن اهلى رفضوة بشدة مع علمهم انى اريد الزواج بة وانى اميل الية واوافق بالزواج بة ولكن النصيب المهم تطورت علاقتنا ولا اريد ان اسرد ما كان يحدث بيننا لانى نادمة على كل لحظة اغضبت فيها اللة وكنت غافلة عن عقابة الذى مهما طال الوقت لابد ان ياتى وبعد مرور سنوات على علاقتنا ادركت ما افعلة وبعدت بارادتى وندمت كثيرا وتقربت الى اللة لعلة يسامحنى وربنا كتب لى نصيب مع اخر وقلت اخيرا اللة رضى عنى وعفى عني الى الافضل ولكن بعد ان تزوجت ظل ضميرى يؤنبنى على انى لم احكى لزوجى على ما حدث من قبل وظللت اكتم بداخلى ولكن لم اتحمل الى ان وصلت بى المراحل الى التعب النفسى الذى لم اتحكم بما اقولة وبما لا اقولة وبالفعل قلت لة على كل شىء وكنت اتعزب حينها الى حد انى كنت انام بالمهدئات ولا اكل ولا اشرب وكنت اتمنى الموت فى كل ثانية تمر على وهو بصراحة لم يقصر معى بل كان يساندنى ويقل لى الماضى ليس ملكك ولا ملكى وطالما انى بعدت بارادتى وندمت فهزا ما يهمة وكنت قبل زواجنا الح علية ان اقول لة على ارتباطى السابق وكان يرفض ويقول لى انا لم اكن موجود معكى وانا لم احاسبك على شىء لم يكن يحدث وانتى معى المهم ظللت اتعمامل مع هذا المرض بالادوية والمهدئات الى ان انفصلنا انا وزوجى لانى لم اقدر على التعايش مع مرضى وعصبيتى وانفصلنا وظللت بعدها على العلاج الى ان وفقنى اللة على ان امنعة نهائيا طبعا بالتدريج والان بعد ان مر سنتين على طلاقى بدات اشعر بنفس اعراض مرضى بل عواقب ذنبيكيف يظل يرافقنى الى الان. واخشى ان ارتبط باخر واسرد ما سردتة بتفاصيلة المخزية واخشى ان يصاحبنى هذا المرض اللعين الزى معة لم اقدر على كبح جماح لسانى فمزا افعل انى ادعو اللة فى صلاتى وفى قيام الليل ان يعفينى من ان اجهر بزنبى ثانيةوان لا يجعلنى ارجع لهزة الحالة وان من داخلى لا اريد ان اعود مجددا للادوية والعلاج والدكاترة الزى يؤرقنى التفكير فى هزا جدا فمازا افعل هل افكر فى عدم الارتباط ابدا حتى لا اعود لهذة الحالة ام ماذا انا حالتى تسؤ واخاف الى حد الرعب كلما تزكرت الالام النفسية التى ادعو اللة ان لا يزوقها احد لانها اصعب بكثير من المرض العضوى فدلونى من كتاب اللة وسنتة ما يطمئن بة قلبى ويجعلنى انسانة عادية طبيعية مثل الباقين ارجوا الرد على رسالتى بسرعة والدعاء لى ارجوكوا
تعرف على حكم التشهير بمن يجاهر بالمعصية؟
تعرف على حكم من زنى ثم تاب إلى الله واستغفر لذنبه ونوى الذهاب إلى الحج، فهل يمحو الله جميع ذنوب العبد حتى الكبائر ؟وهل يرجع كما ولدته أمه؟
هل إذا لقي العبد ربه يوم القيامة بسيئة واحدة يدخل النار؟ وكيف يمكن للإنسان ان يتطهر من سيئاته قبل الموت ويلقى الله وهو عنه راض؟
كيف نتعامل مع أصحاب المعصية هل نرفع أمرهم للحاكم ونفضح أمرهم أم نكتفي بالصمت وكل إنسان حر في نفسه؟
تعرف على أن محو الذنب الدائم بالتوبة الدائمة، وهل التوبة تجب ما قبلها وتمحو الذنوب؟
رجل مسلم متزوج وملتزم بالحدود الشرعية، لكنه بين الفينة والأخرى يضعف أمام إغراء بعض المواقع الإباحية والحوارات على الإنترنت، ويشعر بعدها بأنه يخدع نفسه ويشعر ببعض الهوان في الصلاة وقراءة القرآن والذكر، هل هذه السمة من سمات النفاق والعياذ بالله؟ وماذا يستطيع أن يفعل للخروج من هذه المعصية؟ وهل يكفيه الاستغفار الصادق عند الوقوع في هذه المعصية؟ وهل يمكن تصنيف هذا النوع من المعاصي من الكبائر؟
هل حديث النفس في ارتكاب الإثم دون فعله وذلك خوفا من الله سبحانه وتعالى، فهل يؤاخذ الله سبحانه وتعالى على هذا الحديث؟
تعرف على حكم ستر الزوجة على زوجها إذا سألوها عن عيب عنده فكذبت هل يعتبر هذا الكذب حراما أم يجوز الكذب في حالات معينة؟
هل للمسلم أن يقيم الحد على نفسه؟