هل يجوز الزيادة على عدد التسبيح الوارد في الركوع والسجود؟
في الآيات القرآنية أن كلَّ شيء يُسبِّح الله، فبأي لُغة يكون هذا التسبيح؟
أود أن أطرح عليكم قضية هامة ومحيرة تعرضت لها أنا شخصيا.. حيث عرض عليَّ شخص طريقة للتسبيح بعد الصلوات المفروضة، وهذه الطريقة سماها مبايعة بيني وبينه، وهذه المبايعة تشير إلى أن الشخص المبايع يقول: إنه يتوب على يد فلان وفلان وفلان، إلى أن وصل إلى شخص اسمه محمد كريم الكسنزاني الحسيني، وقال لي: إن نسبه يصل إلى علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء، ثم قام بإعطائي كتابًا اسمه: (الطريقة العلية القادرية الكسنزانية). وقد قرأت بعض صفحات الكتاب والتي تحتوي على بعض الكرامات كما يدعون والتي تشابه الخيال وقمت بمناقشة هذا الشخص عن (محمد كريم الكسنزاني) فقال لي: إنه من شمال العراق وهو سني واسمه محمد وهو موال لاسم الرسول عليه السلام وإنه كريم أي من اسماء الله الحسنى وعمره في الأربعينات. وهو معني بنشر هذه الطريقة بأي شكل من الأشكال... أريد من فضيلتكم أن تعطوني معلومات عن هذه الطريقة (الكسنزانية) وجزاكم الله كل خير وأمد الله في عمركم
تعرف على ما هي صلاة التسبيح؟ وهل ورد حديث وصل إلى درجة الصحة في صلاة التسبيح، وما هي كيفيتها والأذكار فيها؟