أرغب في الزواج من أرملة ، لكنها تشترط أن يتضمن عقد الزواج تنازل كل منا عن حقه في ميراث الآخر حرصا على أبنائها وأبنائي وحتى يتيسر لنا الزواج . فهل هذا جائز؟ وجزاكم الله خيرا
أنا شاب في مقتبل العمر، وتصيبني أوجاع شديدة تمنعني من الوقوف لمدة طويلة أو الجلوس المريح، ومصدر هذه الأوجاع كما أخبرني الأطباء هو التهابات بالخصية نتيجة عدم ممارسة الجماع، حيث إنني ما زلت عزبًا، ولكن بمجرد أن يحدث لي احتلام فإن هذه الأوجاع والتي قد تستمر أيامًا تختفي نهائيًّا، وقد نصحني أحد الأطباء بممارسة العادة السرية عند اشتداد الألم، فما هو رأي الدين الصحيح، جزاكم الله عني خيرًا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ما الحكم الشرعي في الزواج لمن هو مصاب بفيروس الكبد الوبائي ؟ علمًا أن هذا المرض - عافاكم الله - ينتقل عن طريق الجماع والدم، وربما أيضا عن طريق اللعاب؟ والحالة الأخيرة غير مجمع عليها من طرف الأطباء؟ والسؤال هنا عن رجل مصاب، ولكن كبده سليم؛ أي: إنه حامل للفيروس فقط؛ لأن التحاليل تشير إلى وجود بروتين آي.جي.أتش.بي.أس (Antigen HBs) الذي ينتجه الفيروس ولكن الحمض النووي (HB DNA) للفيروس بذاته غير موجود في الدم مما يعني أن الفيروس لا يتكاثر ولكن احتمال عودته للنشاط يبقى واردًا. والمرأة التي يرغب في الزواج منها قامت بالتطعيم ضد هذا الفيروس مسبقًا، والطبيب يقول: إنه لا خطر عليها من الفيروس في هذه الحالة، والله أعلم. إذا كان الزواج لا يحرم في هذه الحالة فنرجو من فضيلتكم أن تنصحوا المصاب في كيفية الحديث عن مرضه عند الخطوبة، مثلاً متى يخبر المرأة بالضبط وماذا عساه أن يقول؟ أفتونا مأجورين جزاكم الله خيرًا
رجل تقدم إلى خطبة فتاة, وكان منذ 11 سنة قد قام بارتكاب اللواط بأخ هذه الفتاه, وكان الشخص المتقدم إلى الفتاه صغيرا وقتها ولكنه كان بالغا . فما الحكم في ذلك الجواز؟ بارك الله فيكم
تقدم لخطبتي شاب يعمل في بنك ربوي فهل يجوز لي الزواج منه؟ وجزاكم الله خيرا.
لا أدري ما قلت لزوجتي يوما، وأنا بالشك في وقوع الطلاق، هل وقع الطلاق أم لا؟
هل يجوز أن تجبر الفتاة على الزواج؟ وهل لوليها الحق في ذلك؟
بسم الله الرحمن الرحيم قصتي طويله يصعب حكايتهاو أنا أرجومن جهه أن تمدوني بالعون و النصيحه و من جهه أخرى أفضفض لمن يستمع. نشأت في أسره من أصل عريق ذات أصول و تقاليد قيمه نابعه من ديننا الحنيف ليست غنيه و لكنها ميسوره الحال. و كنت صبيا ملتزم أحب الألتزام. والداي أعتمدا علي الأصول و لم أتعلم من الدين إلا الشيء اليسير. بحكم المحيط الذي نشأت فيه (شباب ميسوري الحال) كان معظم الشباب يتطلع للتقليد الأعمى للغرب في كل شيئ و خاصه في السبعينات حيث كانت الأصول الطيبه أصبحت تقاليع قديمه. و كان الشاب الذي يستطيع (تعليق) أكثر و أجمل بنات و عموما أرتكاب أكبر المعاصي يكون مرموق و يتطلع ءاليه الأخرون بحسد. في ضميري لم أكن أي رغبه لأرتكاب المعاصي و نفس الوقت اردت أن أكون مرموق مثل الأخرين أو على الأقل أن أتفادى تعليقاتهم اللاذعه علي شخصي... وكنت لهذا أكذب أحيانا أني عندي صاحبه أو أني أرتكبت معصيه ما... أما الدين فبمرور الوقت أصبحت لا أصلي إلا صلاه الجمعه و لم ألتزم برمضان و صيامه. إلى أن جاء اليوم الذي كنت فيه أتمني الخروج من بلدي (مصر) و الدراسه في بلد أجنبي حيث كان المستقبل في مصر (الذي هو بيد الله و لكني لم أفكر في هذا) يبدو بلا أمل. كان عمري 19 سنه و كنت في السنه الثانيه في كليه التجاره عندما ساعدني أخي الأكبر للسفر لألمانيا كما ساعدني لترجمة شهادات الجامعه و المدارس بهدف أستكمال الدراسه في ألمانيا. سافرت إلى ألمانياسنة 1981 و لم يمضي وقت طويل حتي بدأت الدراسه و شيئا فشئ تبدد اليسير الذي تبقي من الدين إلا القرأن الصغير الذي كان والدي - رحمه الله - أعطاه لي عند سفري كنت قد حفظته في مكان أمين ... ووقعت في كبائر كثيره. لأعتمد علي نفسي عملت في مطاعم لتمويل دراستي و مرت السنين و خلال عملي في أحد المطاعم تعرفت على بنت ألمانيه. من خلال حديثي معها عرفت أنها لم و لن يكون لها (صديق) إلا زوجها و أنها تعمل للصرف على أمها التي لا تستطيع العمل و أخيها الصغير بعد أن تخلى عنهم أحدي عشر أخ و أخت كلا منهم ذهب إلى حاله و لم تعد تراهم. بهرني تمسكها بقيم الحياء ووفائها بأمها و أخيها الصغير في وسط مجتمع منحل ضائع لا يعرف وفاء و لا حياء ولارحمه. أحببتها و كنت أعرف أني كمسلم يسمح لي الزواج من كتابيه. تزوجتها علي سنه الله و رسوله صلي الله عليه و سلم بعد أن وافقت على أن يكون أطفالنا مسلمين بل و أظهرت (أو تظاهرت) بمنتهي التفهم و التمشي مع ديني و لم يرزقنا الله بأطفال طوال أربع سنين و رغم ذلك قررت البقاء معها. أثناء ذلك كنت قد سافرت معها مصر ورحب بها و أحببها الجميع و هي من جانبها أظهرت موده و لطف. كانت سنين جميله مملوءه بالموده إلى أن أصيبت بمرض تم علاجه و على أثر تعاطيها للأدويه الازمه فجأه أستطاعت الحمل و رزقنا الله بأول أولادنا ثم بالثاني . هنا حدث شيئ لم و لا أفهمه. فمنذ يوم عودتها للمنزل (من مستشفي الولاده) إلي الأن و هي كأنها تبدلت. فهي الوديعه المطيعه أخرجت أنيابها و أظهرت تدريجيا كراهيه و حقد للأسلام لم أكن أتصورها. أخيها الصغير هداه الله و أسلم قبل ولادة أبننا الأول ببضعه شهور. أسلامه كان لها بمثابه صدمه (قاسيه). حاولت بكل الطرق أيقاف التغير السريع المستمر للأسوء الذي أعيشه معها و منها ولكنها في المقابل أزدادت سوء و شراسه بل و تطرفت في تعبيراتها لدرجه الكفر و العياذ بالله فكانت تقول مثلا أن (عدد الأثباتات لوجود خالق يساوي عدد الأثباتات لعدم وجوده) و (أنها تتمني مقابلتي بعد الموت لتثبت لي ضلالي و أنها على حق). كان هذا هوالسبب الذي دفعني للتعمق في الدين أكثر و دراسه جميع أنواع الأثباتات و دراسات مقارنه الأديان و... حاولت هدايتها و لكنها أبت و أستكبرت ...و الله يهدي من يشاء إلى صراطه المستقيم. بمرور السنين طغت و أصبح همها هو كيف تحيل حياتي إلى و العياذ بالله جحيم مقيم. ليل نهار لا تتوقف عن محاولاتها في أفساد و تضليل أولادنا لا تترك مناسبه كبيره أو صغيره بدون أن تحاول تؤويل و تحريف الدين و أظهاره بصوره سيئه كما يفعل الغرب في وسائل أعلامه. و هي لا تقرأ و لا تريد أن تقرأ أي شئ في الدين و تحاول التطاول على سيرة الرسول صلي الله عليه و سلم و تحارب كي لا يتعلم أولادنا القرأن و الصلاه. لا تتورع عن أستخدام أي وسيله من خبث إلى مكر إلى نكد مقيم كي تزرع السم في قلوب أطفالنا الأبرياء. محاولاتها لا تنتهي بأرهاب أطفالنا لزرع الخوف و الكره لكل ما له صله بمصر أو أي شيئ عربي حتي لا يفكر أحد منهم يوما ما البقاء بمصر. تتهمني بأفساد عقولهم و زرع الحقد و السم في قلوبهم لأني أعلمهم أن الخمر حرام وأن المسلم لا يحتفل بأعياد الميلاد المسيحيه و لا يتخذ صديقه ...ءالخ سنه 1424 هجريه من الله علي بالحج لبيت الله. من هنا وهي قد قطعت كل ما تبقي من علاقه زوجيه. أولادي عمرهم الأن 9 و 7 سنين. إذا طلقتها فسيبقي الأطفال معها (بحكم القانون الألماني) و عندها ستفسدهم بلا رحمه و لا أدنى مقاومه. ما حكم بقائي معها في بيت واحد في حياه هي حرب دين؟ حرب قائمه ليل نهار!!! لا تكف عن محاولات أستقطاب الأطفال من ناحيه وأنا من ناحيه أحاول تربيتهم بالقرأن و سنه النبي صلي الله عليه و سلم. بماذا تنصحوني؟ ما تعليقكم؟ أنا تعبت و أشعر أني منهك القوى ولكن لن أتخلى عن ذريتي ليكونو فريسه سهله. و الله المعين و السلام عليكم و رحمه الله
تقدم إلى رجل للزواج وهو متزوج ولديه أسرة فهل موافقتي على الزواج منه فيه أثم حتى لا أكون سببا في أي أثار على الأسرة الأولى؟
ما حكم الزواج الصوري؟
تعلمون جيدا ما يعيش فيه الشباب اليوم من فتنة تولد رغبة، وليس لديه من الأموال ما يستطيع بها أن يؤسس بيتا للزواج، فهل يجوز إعطاء الزكاة لمثل هؤلاء ليتزوجوا ويعفوا أنفسهم؟ وجزاكم الله خيرا
أنا مقدم على الزواج ،وسأتقدم إلى فتاة لخطبتها ، وأخبرني صديق لي أنه يمكن الذهاب لأحد ممن يتعامل مع الجن لمعرفة ماضي الفتاة ، حتى نتأكد من صلاحها، فهل معرفة ماضي الفتاة عن طريق الجن جائز شرعا؟
أنا رجل مسلم تزوجت أرملة لها 4 أولاد دون موافقة أهلي ، وأعيش الآن في سعادة ، ونقرأ القرآن ، ونحافظ على الصلوات ، تزوجتها لأنني أريد أن أساعدها في حياتها وتربيتها لأبنائها الأربعة ، سبب رفض والداي لزواجي هو لماذا أتحمل عبء شخص آخر ، هذا غير الخزي الذي سيلحق بهم من أقاربهم . شرحت لهم التالي : أنني سعيد بتحملي لهذه المسئولية وأنني لم أكلف نفسي فوق طاقتها . لماذا لا أتحمل المتاعب لأساعد امرأة تعاني من مشاكل صحية ونفسية ومالية وأعطيها الحياة من جديد . أقاربي يهتمون بجمال الزوجة وثروتها فقط ولا يهمهم الدين . بالرغم من كل التوضيحات لهم ، لكنهم رفضوني أنا وزوجتي ، وقد تزوجت بالرغم من كل هذا ، وأنا سعيد الآن ، وأتوب إلى الله دائماً لأنني قسوت على والدي ووالدتي . سمعت أحد المشايخ يقول بأن " الجنة تحت أقدام الأمهات " ( أظنني سمعتها هكذا ) ، أشعر بالذنب فأرجو أن تخبرني بما يجب فعله .
من الملاحظ في خطب هذا الزمان عمل عقد للقران فيها، ولكن الهدف في العقد هو المادة {زيادة الراتب} مما يؤدي إلى كثير من المشاكل عند فسخها أو بمعنى آخر الطلاق فما هو رأيكم؟
أسلم رجل وفي عصمته أزواج ممن حرم الإسلام الاقتران بهن كزوجة أب أو أختين مجتمعتين، فما الحكم فيهن بعد إسلامه؟ وما هو المقصود بقوله تعالى: "إلاَّ مَا قَدْ سَلَف…"؟ جزاكم الله خيرًا.
تزوجت من رجل متزوج وله طفلان، وزوجته وأولاده في بلد آخر، وعندما علمت زوجته ذلك طلبت منه أن يطلقني أو يطلقها.. فإذا هو طلقها هل أكون مذنبة بحقها وبحق طفليها أمام الله سبحانه وتعالى، مع العلم أني لا أتمنى أبداً أن يطلقها بل كل الذي تمنيته أن يكون لي نصيب معه ولو قليلاً؛ لأني أحببته وأردت أن يكون ما بيننا حلالاً؟
هل من الحديث ما يقال:" إيّاكم وخضراءَ الدِّمن" قالوا : وما خضراء الدمن يا رسول الله؟ قال:" المرأة الحَسناء في المنبِت السوء" ؟
هل للرجل المُطلّق عدّة كما للمرأة ؟
ما حكم إجراء العقود على " الإنترنت " خصوصاً عقود الزواج والطلاق ؟
ما حكم ترقيع غشاء البكارة ؟هل يعد ذلك من باب الستر ؟أم أنه يجرئ الناس على المعصية ؟
لماذا أباح الله للرجل الزواج من أربع ولم يبح للمرأة الزواج من أربعة رجال بالرغم من وجود بعض النساء اللاتي يرغبن بمعاشرة أكثر من رجل ؟
هل يجوز زواج الأبرص ؟وما العيوب التى يفسخ بها العقد؟
امرأة أوروبية كانت متزوجة من رجل أوروبي مسيحي ثم أسلمت بتاريخ 20/7/1999 و مر على إسلامها الآن حوالي 3 شهور و نصف وقد حاضت حتى الآن 4 حيضات ولا زالت في حكم القانون الأوروبي متزوجة من الرجل المسيحي و لكنها كانت مفارقة له بالفعل منذ 4 سنوات بمعنى انهما منفصلان تماما في كل شيء ثم سافرت إلي دولة مسلمة بعد انتهاء عدتها و تزوجت من مسلم هناك بوجود الشهود و توفر الإيجاب و القبول إلا أن العقد بينهما عقدا غير رسمي إلا أنه مستوف للشروط الشرعية من إيجاب وقبول و شاهدان و لأنها ثيب فلم يكن هناك ولى ... غير أنهما اتفقا على توثيق العقد رسميا بمجرد حصولها على الطلاق الرسمي والذي سيستغرق 6 اشهر من الآن...و ذلك لأن تغيير الدين ليس سببا للطلاق هناك....و السؤال....هناك من ادعى أن هذا الزواج باطل و أنه زنا...لأنه ليس موثق حتى الآن...و لأنها لا تزال متزوجة قانونا من زوجها المسيحي طبقا للقانون الأوروبي..فهل هذا صحيح؟
ماحكم الزواج بأجنبية مسلمة دون رضا الوالدين؟