الرشوة وتسميتها بغير اسمها
ذهبت لقضاء مصلحة لي، وقابلت الموظف المختص بها، وسألته متى سيتم تنجيزها، فقال عندما تدفع لي ما لابد منه فقلت له ألست مكلفًا بقضاء هذه المصلحة لي ولغيري من الجمهور وتأخذ راتبًا حكوميًا من أجل ذلك ، بم تسمى ما تأخذه فقال إنني أطلب هدية منك ولا أطلب رشوة، وأبي قضاء مصلحتي وأبيت أن أدفع له ما طلبه، فما حكم ذلك شرعًا؟