الرجاء بغير الله

ذكر في إحدى المجلات عنوان هرمجدون، وذكر الكاتب كلاماً عن هذه المعركة وأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر عنها في صحاح الآثار . فهل هذا صحيح.

كيف يمكن التوفيق بين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والحديث الذي يقول: حدثوا الناس بما يفهمون ودعوا ما ينكرون، إذا كان بعض الناس خصوصا في البوادي يعتبرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر منكرا إذا كان في بعض الأمور المتعلقة بالعقيدة كالتبرك بالأضرحة والأولياء...

هل محبة الله تنافي الخشية من الله والرجاء في الله سبحانه وتعالى؟ وما هي أقوال العلماء في المحبة والخشية والرجاء؟