بسبب التطور الكبير للإعلام الحديث هناك شبكات للدعوة النصرانية ، فهل هناك من ضير في محاورة هؤلاء لمعرفة ما عندهم لعله يجد باباً لدعوتهم إلى الإسلام ؟
إنني من الممكن أن أتفرج على التليفزيون ويسألني من أقوم بدعوتهم عما يجب أن يشاهدوه، وأنا أشاهد أشياء محرّمة ثم أستغفر ثم أعود.. وهذا مستمر معي، ويسألونني عن العادة السرية مع أنني أفعلها: هل أترك الدعوة وأصلح نفسي أم ماذا أفعل؟ أرجوكم أغيثوني.
هل يجوز إرسال آيات من القران عن طريق البريد الإلكتروني إلى أناس أود دعوتهم إلى الإسلام، مع العلم أني لا أعرفهم إلا عن طريق الإنترنت، وهم مسيحيون؟
(أ) ما حكم الذي ينشأ في مجتمَع كافر ولم تبلغْه الدعوة الإسلاميّة، ولم يسمع عن شيء اسمه الإسلام، أو بلغه الإسلام ولكن بصورة مشوّهة ثم مات ولم يُسلِمِ؟ (ب) ما حكم الذي يعيش في مجتمع مسلم ولكنّه لا يعمل بالإسلام، أو يعمل بخِلاف ما يريده الإسلام من الاعتقادات، وذلك عن جهل ولم يجد مَن يُعرِّفه الإسلام الصحيح؟