أجمعت الأمة على أن القرآن هو كلام الله تعالى ، وكذا الأحاديث القدسية التي رواها نبينا عليه الصلاة والسلام عن ربه جل وعلا ، فلماذا لم يكونا في منزلة واحدة وعلى نمط واحد ؟
ما هي الحكمة في الحروف المقطعة في أوائل سور القرآن المجيد؟ ومن هو ذو القرنين؟ و ما حد الحساب للمستقبل؟
يَقول بعض الناس إنَّ "طه، ويس" ليْسا من أسماء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وورُودهما في القرآن جاء على أنَّهما من الحروف المُقطَّعة في أوائل السُّور: مثل: حم، طس، فهل هذا صحيح؟