هل يجوز إنشاء نادٍ للقمار، وما هي الحكمة من تحريم القمار ؟
يحدث كثيرا في هذه الأيام أن تجرى المسابقات العلمية بين الناس والفائز تحدد له الهيئة المنظمة لهذه المسابقة جائزة فما حكم هذه الجوائز؟
تطالعنا كل يوم قنوات الفضاء بمسابقة جديدة، وسيلة الاشتراك بها سهلة وميسورة، وتعد بملايين الريالات أو الدولارات، فهل الاشتراك في هذه المسابقات يجوز؟ وجزاكم الله خيرا
ما هو الحكم الشرعي للهدايا يعلنها التجار لِمَن يَشتري مِنهم بما لا يقِلُّ عن قدر يحدِّدونه حيث يعطُون المُشتري قسيمة يجري السحب عليها؟
ما هي القرعة وما هي الحالات التي تجوز فيها،وما هو حكم القرعة في توزيع الجوائز والهدايا؟
الجوائز التي تأتي عبر البريد الإلكتروني من جهة معلومة موثوق بها. هذه الجائزة التي جاءت نتيجة القرعة لو كانت قد جاءت عن طريق الاشتراك في الكوبونات، أو دفع قسيمة اشتراك يكون هذا من الميسر. وأما لو جاءت دون شيء من ذلك، بمعنى أنه لم بدفع أي مال لها فيمكن أخذها، والانتفاع بها. والجوائز التي تمنح
ماحكم منح حوافز وجوائز لمن يتوقع نتائج مباريات كرة القدم على أن ذلك يحتاج إلى دراسة وبحث ومجهود؟
إذا كانت الشركة منظمة المسابقة هي التي تدفع الجائزة من مالها الخاص دون أن تلزم المشاركين بدفع رسوم للاشتراك حتى لو كانت مقنعة كرفع أسعار المكالمات الهاتفية فحينئذ يكون أخذ الجائزة مشروعا ، ولا بأس بدفع رسوم تحويل الجائزة إلى الفائز، ولكن قد يعرض لهذه الجهات المنظمة ما يدخلها دائرة الحظر أو الكراهة كأن تكون
نقيم دورة رياضية كل فترة و سنعطيكم مثالا لها :دورة من عشر فرق كل فرقة خمس لاعبين نأخذ من كل لاعب جنيها، فيكون حصيلة الدورة مائة جنيه ، يتم شراء جوائز للفريق الفائز بالمركز الأول ، ولكن لا يأخذ باقي اللاعبين أية جوائز. فقال لنا بعض الإخوة :إن هذا يعتبر قمارًا، نرجو إيجاد مخرج شرعي لهذه المسألة مع العلم بأننا نريد أن تستمر هذه الدورات و بإمكاننا المساهمة بقدر صغير في سعر الجوائز .
حكم ما يقوم به البعض من مسابقة خلال رمضان، من طرح سؤال يوميا، ويتم سحب على الأسماء المشتركة في نهاية الشهر، ومن يخرج اسمه يكسب الجائزة؟
في بعض الأوقات أقوم مع بعض زملائي بعمل دورة رياضية لشباب الحي الذي نسكن فيه، ونأخذ مبلغًاً من كل فريق، وفي آخر الدورة نعطي جوائز للفريق الأول فقط، فهل هذا قمار؟