قرر الفقهاء أن الوسائل لها أحكام المقاصد فكل وسيلة موصلة إلى محرم ومعصية تكون محرمة قطعاً ، والله جل وعلا يقول: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الآثم والعدوان). [المائدة: 2]. . وبناء على هذا فلا يجوز للمسلم أن يقوم بنسخ إسطوانات عليها خطب للقساوسة وغير ذلك مما يخالف عقيدتنا وشريعتنا، وعلى المسلم أن
هل يجوز للمسلم أن يطلع على الإنجيل ويقرأ فيه من باب الإطلاع فقط؟ وهل الإيمان بالكتب السماوية بأنها من عند الله أم نؤمن بما جاء فيها؟