قال النووي في شرحه لمسلم: وأصله الشيء المكروه من قول أو فعل أو مرئي، وكانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح، فينفرون الظباء والطيور، فإذا أخذت ذات اليمين تبركوا به، ومضوا في سفرهم وحوائجهم، وإن أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم وتشاؤموا بها، فنفى الشرع ذلك وأبطله ونهى عنه، وأخبر أنه ليس له تأثير ينفع ولا ضرر، فهذا معنى
يقول بعض الناس إن عقد الزّواج في شهر المحرّم حرام أو شؤم، فهل هذا صحيح؟ وما هو الواجب على المسلم تجاه هذه الاعتقادات؟
ذكر الخوارزمي في كتاب ( مفيد العلوم ومبيد الهموم ) بابًا لاختلاج الأعضاء جميعها (( وهي حركة العضو أو البدن غير الإرادية أو الرجفان العضلي ))، وقال بأنه إذا اختلج عضو كذا يحصل من الخير كذا، وإذا اختلج عضو كذا يحصل من الشر كذا، وهكذا إلى آخر الأعضاء ما بين خير وشر، فهل لهذا الاختلاج من حكم وأصل؟ وإذا قيل بأنه لا أصل له نقول: قد وجدنا غالب ما ذكره الخوارزمي في باب الاختلاج عند التجارب صحيحًا، فهل ذلك من الأسباب العادية أم كيف؟ أفيدونا.
ما هو المفهوم والمقصود من وراء قول النبي صلى الله عليه وسلم: (هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون)؟
سمعت أن التشاؤم في الاسلام هو من ثلاث : الدابة والمنزل والمرأة فهل هذا صحيح ؟؟
تعرف على ما هو حكم التَّطَيُّر والتشاؤم ؟ وما هي أقوال العلماء في التطير والتشاؤم، وهل من يعتقد بذلك يكون قد أشرك بالله تعالى؟