إذا كان الإنسان يكتسب ماله من حلال ، أليس من الشرع أن ينفقه كيف يشاء ، لأنه هو المالك له الذي تعب في كسبه ، فلماذا يضع الإسلام القيود في النفقة، من النهي عن الإنفاق في حرام ، أو الإسراف في المباح؟
فضيلة الشيخ نعرف جميعا أن الإسراف بصفة عامة مذموم شرعا، والإسراف في الماء مذموم كذلك، فمتى أعد مسرفا كمسلم في استعمال الماء للغسل أو الوضوء ؟
أخي الفاضل، ما مدى الإسراف المنهي عنه في العيد، مع اعتبار أن العيد أيام أكل وشرب؟