نعلم أن الله سبحانه وتعالى قد نهى سيدنا إبراهيم عن الاستغفار لأبيه بعد ما تبين أنه عدو لله، والذي لا أفهمه هو دعاء سيدنا إبراهيم لأبيه في آخر حياته. فكيف هذا؟