ما هو حكم الاستغفار باللسان مع الغفلة في القلب ؟ وهل يداوم المسلم على الاستغفار مع غفلة القلب أم يتوقف؟
هل من مات على الكفر لا يغفر الله له، وهل يجوز الاستغفار لهم والتشفع لهم عند الله تعالى، وهل يمكن أن ندعو لهم بالهداية في حياتهم؟
قال رسول الله عليه السلام:" اتقوا فراسة المؤمن فانه يري بنور الله ، وهل هي لكل الناس؟وماهي السبل التي يسلكها المسلم لينال هذه الدرجات؟
نعلم أن الله سبحانه وتعالى قد نهى سيدنا إبراهيم عن الاستغفار لأبيه بعد ما تبين أنه عدو لله، والذي لا أفهمه هو دعاء سيدنا إبراهيم لأبيه في آخر حياته. فكيف هذا؟