كثرت الظواهر الكونية المدمرة في هذه الفترة، من فيضانات وسيول وكوارث وغيرها، فهل هذه علامات على غضب الله تعالى؟ أم أنها من الابتلاءات ؟
قد يسأل البعض لم يعذب الله سبحانه العصاة على أمر قدره عليهم، فهل يصح للمذنب أن يحتج على وقوعه في المعصية بأن هذا ما قدره الله عليه؟
تعرف على هل الصغائر في مكة كالكبائر في غيرها، وهل هذا صحيح وثابت شرعا، وهل يتغير الثواب والعقاب بالمكان والزمان؟