في قوله تعالى : [ وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ] ، كيف يخبر الله أن الإنس والجن يعبدونه مع أن أكثرهم لا يعبده في الواقع ؟
متى نحكم على الإنسان بالإسلام هل وضع الإسلام ضوابط لهذه المسألة ام لا؟ ومتى يعرف الإنسان أنه مسلما
هل صحيح أن الحشر يوم القيامة سيكون إلى أرض المعاد وهل هي فلسطين؟ وما هي دلالات ذلك من القرآن الكريم والسنة النبوية ؟